مجرد رأي شخصي
قرأنا في مقال لجريدة ميديا بريس ان نزيلا مسنا بسجن الصومال يعيش ظروفا مزرية بسبب الاكتظاظ التي تعرفه المؤسسة السجنية

في رأيي المتواضع أن حالة الشخص المسن الذي يفترش الأرض ما هي إلا حالة واحدة من بين حالات كثيرة تقبع داخل مختلف السجون التي تعرف اكتضاضا مثل سجن تطوان بسبب وباء كوڤيد 19 حيث تم توقيف عملية الترحيل بين السجون من طرف المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الاذماج كيف يعقل كورونا والإكتضاض داخل السجون خاص مراجعة لعدة نقط من غير الإدارة في شخص السيد فؤاد الماكي لي رآه كايعمل لي فجهدو بدون جدال باش تكون المؤسسة على أحسن حال ،(على الرغم من بعض الاكراهات والنواقص الكمال لله سبحانه )
،خاص إعادة النضر في السياسة المتبعة من طرف إدارة السجون رآه فالمعايير ماخاص حتا مسجون ينعس فالأرض وهادشي معروف من الإدارة العامة
هاد الترحيل لي موقف كايخلي السجن يعمر لان نسبة الاعتقال اكثر من نسبة الإفراج وبالتالي يجب مراجعة الاعتقال الاحتياطي كذلك من طرف الجهاز القضائي واحد الإنسان عندو ضمانات د الحضور وماعليهش شي إثبات ماكد او جرم خطير فهاد الضرفية يراعيو لبعض الحالات الخاصة
وكذلك وزارة الصحة رآه عدد كبير من السجناء خاصهوم يكونو فالمستشفي د الأمراض النفسية والعقلية وليس السجن
الله يفرجها على كل مسجون ان شاء الله يا رب
وكانتمناو من الإدارة د السجن المحلي تطوان تخصص شي غرفة للناس لي عندهوم أمراض مزمنة وكبر في السن لوجه الله